مشروع المياه المستدامة – جمعية أثر

يُعدّ الوصول إلى مياه نظيفة وآمنة حقًا أساسيًا لكل إنسان، إلا أن ملايين الأشخاص حول العالم لا يزالون يواجهون نقصًا حادًا في المياه الصالحة للشرب. من هذا المنطلق، تطلق جمعية أثر مشاريع مياه مستدامة تستهدف المجتمعات الأكثر احتياجًا، وتعمل على توفير حلول طويلة الأمد تضمن استمرارية الوصول إلى المياه بطريقة آمنة وكريمة.

أهداف المشروع:

1. توفير مصدر دائم وآمن للمياه النظيفة في المناطق المتضررة من الجفاف أو التي تفتقر للبنية التحتية.

2. الحد من الأمراض الناتجة عن استخدام المياه الملوثة، كالكوليرا والتيفوئيد والإسهال الحاد.

3. تعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي من خلال تقليل الجهد والوقت الذي تقضيه الأسر – خاصة النساء والأطفال – في جمع المياه.

4. دعم الزراعة والرعي في بعض المناطق عبر توفير مصادر مياه صالحة للاستخدام الزراعي والحيواني.

أنواع المشاريع المنفذة ضمن المياه المستدامة:

1. حفر الآبار الارتوازية:

• الوصف:
  حفر آبار عميقة تصل إلى طبقات المياه الجوفية الثابتة.

• المميزات:

  • توفر مياه نقية بكميات وفيرة.

  • تعتمد على مضخات كهربائية أو شمسية لضخ المياه.

  • صالحة للمجتمعات الكبيرة والمدارس والمراكز الصحية.

• الاستدامة:
  تُجهز بأنظمة فلترة وتخزين وخدمة صيانة دورية لضمان عملها سنوات طويلة.

2. حفر الآبار اليدوية:

• الوصف:
  حفر آبار ضحلة باستخدام أدوات يدوية أو معدات بسيطة.

• المميزات:

  • أقل تكلفة مقارنة بالآبار الارتوازية.

  • تناسب القرى الصغيرة والمناطق النائية.

  • يمكن استخدامها بالدلو أو بمضخات يدوية.

• الاستدامة:
  تُغلق وتُبطّن لضمان سلامة المياه ومنع التلوث.

3. مشاريع "سقيا الماء":

• الوصف:
  مبادرات لتوزيع المياه النقية عبر صهاريج أو خزانات ثابتة في المناطق التي لا تتوفر فيها مصادر مياه.

• تشمل:

  • توزيع المياه بالشاحنات بصفة دورية.

  • تركيب خزانات مياه جماعية أو فردية.

  • تزويد المساجد والمدارس والقرى بخزانات مياه يتم تعبئتها بانتظام.

• الاستدامة:
  يُستخدم غالبًا في الحالات الطارئة أو كحل مؤقت لحين إنشاء مصدر دائم للمياه.

المناطق المستهدفة:

• القرى النائية.

• مخيمات النازحين واللاجئين.

• المناطق الجافة والمتضررة من التصحر.

• المناطق التي تعاني من شح المياه أو التلوث.

الأثر المتوقع:

✅ تحسين الصحة العامة وتقليل الأمراض المنقولة عبر المياه.
✅ تمكين النساء والفتيات من التعليم والعمل عوضًا عن قضاء ساعات في جمع المياه.
✅ دعم التنمية المحلية من خلال توفير مورد أساسي للحياة.
✅ رفع كفاءة المجتمعات في مواجهة الكوارث الطبيعية مثل الجفاف.

كيف يمكن للمتبرعين المساهمة؟

• تمويل حفر بئر كامل (ارتوازي أو يدوي).

• المساهمة في مشروع سقيا مياه طارئة.

• الدعم الشهري لصيانة وتشغيل الآبار.

• التبرع بأجهزة ضخ أو أنظمة الطاقة الشمسية.

مشروع الغذاء والدعم المعيشي – جمعية أثر

انعدام الأمن الغذائي يُعدّ أحد أبرز التحديات التي تواجه ملايين الأسر حول العالم، خصوصًا في مناطق النزاع، الكوارث، أو الفقر المدقع. تهدف جمعية أثر من خلال هذا المشروع إلى تخفيف معاناة الأسر المحتاجة، وضمان حصولها على غذاء آمن وكافٍ يضمن الكرامة والاستقرار.

أهداف المشروع:

1. مكافحة الجوع وسوء التغذية في المجتمعات الأكثر ضعفًا.

2. توفير وجبات غذائية متوازنة للأسر المحتاجة، والأيتام، واللاجئين.

3. تأمين مصادر غذاء مستدامة تعزز الاعتماد على الذات مستقبلاً.

4. الاستجابة السريعة لحالات الطوارئ والكوارث من خلال التدخل الغذائي الفوري.

مكونات المشروع:

1.  توزيع الطرود الغذائية وسلال الخضار:

• الوصف:
  توزيع طرود غذائية جافة وسلال خضار طازجة بشكل دوري على الأسر المستحقة.

• المحتوى النموذجي للطرود الغذائية:

  • الأرز، الدقيق، العدس، السكر، الزيت، المعلبات.

  • مواد تنظيف أساسية في بعض الحالات.

• سلال الخضار:
  تحتوي على تشكيلة من الخضروات الطازجة الموسمية لتوفير نظام غذائي متوازن.

• الاستهداف:

  • الأسر الفقيرة.

  • الأيتام والأرامل.

  • المناطق المنكوبة أو النائية.

• الفائدة:
  ضمان الأمن الغذائي لمدة أسبوعين إلى شهر بحسب حجم الطرد وعدد الأفراد.

2.  إنشاء تكيات الإطعام والمخابز المجتمعية:

• الوصف:
  إنشاء مطابخ ومخابز مجتمعية تقدم وجبات طازجة أو خبزًا يوميًا للأسر المحتاجة.

• أنواع التكيات:

  • ثابتة: في مقرات دائمة تخدم المجتمعات المحيطة.

  • ميدانية / متنقلة: في مناطق الأزمات والنزوح.

• المخابز المجتمعية:

  • توفر الخبز بشكل يومي بسعر رمزي أو مجانًا.

  • تُستخدم طاقة شمسية أو تقنيات منخفضة التكاليف لضمان الاستدامة.

• الأثر:

  • دعم مباشر ويومي للمجتمعات.

  • تشغيل الأيدي العاملة المحلية.

  • تقليل الاعتماد على المساعدات الخارجية.

3.  توزيع قوالب التمر وحليب الأطفال:

• الوصف:
  توزيع مواد غذائية مُخصصة للأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة في التغذية.

• قوالب التمر:

  • مصدر غني بالسعرات والطاقة.

  • مناسب في حالات الطوارئ وسهل النقل.

• حليب الأطفال:

  • مخصص للرضع الذين لا يتوفر لهم حليب طبيعي.

  • يُراعى فيه العمر والحالة الصحية.

• الفائدة:
  دعم نمو الأطفال الرضع وتوفير مصدر طاقة سريع وآمن للأطفال والكبار.

الفئات المستفيدة:

• الأسر المتضررة من الفقر أو الكوارث.

• اللاجئون والنازحون داخليًا.

• الأيتام والأرامل.

• الأطفال الصغار ومرضى سوء التغذية.

• ذوو الإعاقة أو كبار السن المحتاجون للدعم الغذائي الخاص.

أثر المشروع:

✅ توفير حياة كريمة وآمنة غذائيًا لآلاف الأسر.
✅ تحسين الحالة الصحية والتغذوية للمستفيدين، خصوصًا الأطفال.
✅ تقليل الاعتماد على التسوّل أو الاقتراض للحصول على الطعام.
✅ تمكين المجتمعات من الصمود أمام الأزمات.

آليات التنفيذ والمتابعة:

• مسح ميداني دقيق لتحديد الأسر الأكثر احتياجًا.

• شراكات محلية مع الموردين والمزارعين لدعم الاقتصاد المحلي.

• متابعة مستمرة عبر فرق ميدانية لضمان وصول الدعم بانتظام وكفاءة.

• تقارير شفافة للمتبرعين توضح أثر مساهماتهم.

كيف يمكن للمتبرعين المساهمة؟

• تمويل طرد غذائي لعائلة لشهر كامل.

• المساهمة في تشغيل تكية إطعام لمدة أسبوع أو شهر.

• دعم مخبز مجتمعي بمواد التشغيل.

• شراء وتوزيع حليب أطفال أو تمر للمناطق المحتاجة.

مشروع المأوى والبنية التحتية – جمعية أثر

فقدان المأوى أو العيش في مساكن مدمرة أو غير صالحة للسكن يُعد من أخطر التحديات التي تواجه الأسر في مناطق النزاعات والكوارث. كما أن تدمير البنية التحتية، كالمساجد والمرافق العامة، يؤثر سلبًا على استقرار المجتمعات. من هنا، أطلقت جمعية أثر مشروع المأوى والبنية التحتية لتوفير حلول سكنية آمنة وكريمة، والمساهمة في إعادة الحياة للمناطق المتضررة.

أهداف المشروع:

1. تأمين مساكن آمنة وكريمة للأسر المتضررة من الحروب أو الكوارث الطبيعية.

2. إعادة إعمار وترميم المرافق العامة الأساسية مثل المساجد والمباني المجتمعية.

3. المساهمة في الاستقرار المجتمعي من خلال توفير بيئة معيشية آمنة.

4. دعم جهود إعادة الإعمار وتحسين الظروف المعيشية في المجتمعات المتأثرة.

مكونات المشروع:

1. بناء وترميم المساجد:

• الوصف:
  إنشاء مساجد جديدة أو إعادة ترميم المساجد التي تعرضت للتدمير أو الأضرار.

• الأنشطة تشمل:

  • ترميم الهياكل المتضررة (الجدران، الأسقف، الأرضيات).

  • توفير مرافق المياه والوضوء.

  • تجهيز المسجد بالفرش، الإضاءة، ومكبرات الصوت.

• الأثر:

  • استعادة دور المسجد كمركز روحي واجتماعي وتعليمي.

  • تقوية الروابط المجتمعية وتعزيز الهوية الإسلامية في مناطق النزاع أو النزوح.

2.  بناء وترميم المنازل المتضررة:

• الوصف:
  تأمين مساكن للأسر التي فقدت بيوتها بسبب الحروب أو الكوارث.

• الأنشطة تشمل:

  • بناء وحدات سكنية جديدة وفق معايير السلامة.

  • ترميم منازل جزئيًا أو كليًا لتكون صالحة للعيش.

  • توفير الأثاث الأساسي عند الحاجة.

• الفئة المستهدفة:

  • الأسر الفقيرة.

  • الأيتام والأرامل.

  • النازحون واللاجئون العائدون لقراهم.

• الأثر:

  • عودة الحياة الطبيعية للأسر بعد سنوات من التهجير أو السكن غير الملائم.

  • تحسين الصحة النفسية والاستقرار الأسري.

3. إعادة تأهيل المشاريع والمرافق المدمرة جراء الحروب:

• الوصف:
  ترميم أو إعادة إنشاء البنية التحتية المجتمعية التي تعرضت للتدمير، مثل:

  • المدارس.

  • مراكز الرعاية الصحية.

  • المراكز المجتمعية أو الإدارية.

• الأنشطة تشمل:

  • إصلاح الهياكل والتجهيزات الأساسية.

  • تأهيل شبكات المياه والصرف الصحي.

  • توفير معدات وتجهيزات تشغيلية للمرافق المعاد تأهيلها.

• الأثر:

  • تمكين المجتمعات من استعادة الخدمات الأساسية.

  • تشجيع عودة السكان إلى مناطقهم الأصلية.

  • دعم التنمية المحلية من خلال إعادة تشغيل المرافق العامة.

المناطق المستهدفة:

• مناطق النزاع المتأثرة بالحروب (مثل سوريا، اليمن، فلسطين، السودان...).

• المناطق المتضررة من الكوارث الطبيعية (الزلازل، السيول).

• الأحياء الفقيرة التي تعاني من تردي البنية التحتية.

أثر المشروع:

✅ تمكين الأسر من العيش في مأوى يحفظ كرامتهم ويحقق الاستقرار.
✅ إعادة الحياة للمجتمعات المتأثرة بالحروب أو الكوارث.
✅ المساهمة في عودة النازحين واللاجئين إلى مناطقهم.
✅ تعزيز التماسك المجتمعي وإحياء الأدوار الحيوية للمساجد والمدارس والمراكز.

كيف يمكن للمتبرعين المساهمة؟

• تمويل بناء منزل كامل لأسرة محتاجة.

• دعم ترميم مسجد أو مركز مجتمعي.

• المساهمة في تأهيل مدرسة أو وحدة صحية.

• شراء مواد البناء أو الأجهزة اللازمة لإعادة الإعمار.

آليات التنفيذ:

• تقييم هندسي وميداني دقيق من قبل فرق مختصة.

• إشراك المجتمع المحلي في أعمال البناء والترميم.

• مراقبة الجودة وضمان الالتزام بمعايير السلامة.

• تقارير توثيقية وشهادات شكر للمتبرعين.

مشروع الرعاية الاجتماعية – جمعية أثر

مقدمة:

في ظل الأزمات الممتدة، تزداد معاناة الفئات الأضعف في المجتمع، مثل الأيتام، الأسر المتعففة، والعاطلين عن العمل. ومن منطلق المسؤولية والرحمة، تعمل جمعية أثر على تنفيذ مشروع الرعاية الاجتماعية لتوفير كفالة شاملة، وتمكين الأفراد من الاعتماد على أنفسهم، وتوفير احتياجاتهم الأساسية بكرامة.

أهداف المشروع:

1. تأمين حياة كريمة للفئات الأشد ضعفًا من خلال كفالات منتظمة أو مساعدات دورية.

2. تمكين الأسر والفرد من تحقيق الاكتفاء الذاتي عبر مشاريع مدرة للدخل.

3. المساهمة في دعم البعد الروحي والاجتماعي من خلال توزيع المصاحف والملابس.

4. بناء مجتمعات متماسكة تقوم على التكافل والتراحم.

مكونات المشروع:

1 كفالة الأيتام والأسر المتعففة:

• الوصف:
  تقديم كفالات مالية دورية (شهرية أو فصلية) لتغطية احتياجات الأيتام أو الأسر التي تعاني من شدة الفقر.

• تشمل الكفالة:

  • تغطية الاحتياجات الأساسية: الغذاء، التعليم، الصحة، السكن.

  • متابعة نفسية وتعليمية دورية للأطفال الأيتام.

• الأثر:

  • حفظ كرامة اليتيم وتوفير بيئة آمنة للنمو السليم.

  • حماية الأسر المتعففة من التشرد أو الانهيار الاقتصادي.

2.  دعم المشاريع الصغيرة لتمكين الأفراد:

• الوصف:
  تقديم منح أو أدوات لبدء مشاريع صغيرة تساعد الأسر على تحقيق دخل مستدام.

• أمثلة على المشاريع:

  • بيع مواد غذائية (بسطات، أكشاك).

  • مشاريع خياطة أو حياكة منزلية.

  • ورش صيانة صغيرة أو أدوات مهنية.

• الآلية:

  • دراسة جدوى مبسطة بالتعاون مع المستفيد.

  • تدريب ومتابعة لضمان نجاح المشروع.

• الأثر:

  • نقل الأسر من الاحتياج إلى الإنتاج.

  • تمكين النساء والأرامل من إعالة أنفسهن.

  • خلق فرص عمل مجتمعية مستدامة.

3. توزيع الملابس والمصاحف:

• الوصف:
  تلبية الاحتياجات الأساسية من اللباس والمصاحف خصوصًا في مواسم الخير (رمضان – العيد – الشتاء).

• الملابس:

  • ملابس جديدة أو بحالة جيدة لجميع الأعمار.

  • تشمل أحيانًا البطانيات والأحذية والملابس الشتوية.

• المصاحف:

  • توزيع نسخ من القرآن الكريم في المناطق الفقيرة، المدارس، والمساجد.

  • دعم التعليم الشرعي وتحفيظ القرآن.

• الأثر:

  • تعزيز كرامة الإنسان في المظهر والاحتياجات اليومية.

  • تقوية الروابط الإيمانية ونشر الثقافة القرآنية.

الفئات المستفيدة:

• الأيتام والأرامل.

• الأسر التي لا تمتلك مصدر دخل ثابت.

• كبار السن وذوي الإعاقة.

• العاطلون عن العمل.

• طلاب العلم الشرعي أو القرى المحرومة من الكتب الدينية.

أثر المشروع:

✅ حياة أكثر استقرارًا وكرامة للأسر المكفولة.
✅ تخفيض معدلات البطالة والتسول.
✅ تنمية حس المسؤولية لدى الأفراد وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
✅ نشر روح التكافل وتعزيز القيم الإسلامية في المجتمعات.

كيف يمكن للمتبرعين المساهمة؟

• كفالة يتيم بمبلغ شهري ثابت.

• كفالة أسرة متعففة لفترة زمنية محددة.

• تمويل مشروع صغير لفرد أو أرملة.

• التبرع بملابس جديدة أو مبلغ لشراءها.

• المساهمة في طباعة أو توزيع المصاحف.

آليات التنفيذ والمتابعة:

• تقييم ميداني دقيق للحالات قبل إدراجها.

• توقيع اتفاقيات شراكة مع المستفيدين لضمان استخدام الدعم كما هو مخطط.

• زيارات ميدانية وتقارير دورية للمتبرعين.

• الشفافية والعدالة في التوزيع بناءً على الاحتياج الحقيقي.

مشروع الصحة والتعليم – جمعية أثر

مقدمة:

الصحة والتعليم هما حجر الأساس لأي مجتمع سليم ومستقر، لكن في مناطق الأزمات والنزاعات، يعاني الملايين من الأطفال والبالغين من حرمان مزدوج: من الرعاية الطبية الأساسية ومن فرصة التعليم. ومن هذا المنطلق، أطلقت جمعية أثر مشروع الصحة والتعليم بهدف توفير حياة صحية وتعليمية متكاملة للمجتمعات الأكثر ضعفًا، وخاصة الأطفال.

أهداف المشروع:

1. توفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية والمستدامة في المجتمعات المحرومة.

2. دعم مسيرة التعليم للأطفال وطلاب العلم من خلال توفير الأدوات والدعم المالي.

3. معالجة الآثار النفسية للصراعات والنزوح خصوصًا على الأطفال.

4. بناء بيئة مجتمعية متعلمة ومعافاة وقادرة على النهوض الذاتي.

مكونات المشروع:

 1. إنشاء المراكز الصحية وتقديم الدعم العلاجي:

• الوصف:
  تأسيس عيادات ومراكز صحية أو دعم المراكز القائمة لتقديم خدمات طبية أساسية ومجانية.

• الخدمات المقدمة:

  • الكشف والعلاج المجاني.

  • الرعاية الصحية الأولية.

  • خدمات الأمومة والطفولة.

  • حملات التطعيم والتوعية.

  • تقديم الأدوية والمستلزمات الطبية.

• الأثر:

  • تقليل معدلات الوفيات والأمراض.

  • تحسين الصحة العامة في المجتمعات الفقيرة أو المنكوبة.

  • تقليل العبء المالي على الأسر في ظل غياب التأمين الصحي.

 2. دعم طلاب العلم وتوفير المستلزمات الدراسية:

• الوصف:
  تقديم الدعم للأطفال وطلاب المدارس والجامعات لتشجيع استمرارهم في التعليم رغم الظروف الصعبة.

• أوجه الدعم:

  • توفير الحقائب والأدوات المدرسية (دفاتر، أقلام، زي مدرسي...).

  • دفع رسوم الدراسة أو النقل.

  • دعم المعلمين بالرواتب في المناطق التي لا تدفع فيها الحكومة.

  • كفالة طلاب العلم الشرعي أو الأكاديمي.

• الأثر:

  • تقليل التسرب المدرسي بسبب الفقر أو النزوح.

  • تحفيز الطلاب على مواصلة تعليمهم.

  • دعم جيل متعلم قادر على إعادة بناء مجتمعه.

 3. برامج الدعم النفسي للأطفال المتأثرين بالصراعات:

• الوصف:
  تقديم برامج نفسية اجتماعية متخصصة لدعم الأطفال الذين تعرضوا للحرب، الفقد، أو النزوح.

• الأنشطة تشمل:

  • جلسات علاج فردية وجماعية.

  • مساحات صديقة للطفل تحتوي على أنشطة ترفيهية وتعليمية.

  • تدريب المعلمين والأهالي على التعامل مع الأطفال المتأثرين نفسيًا.

  • حملات توعية عن الصحة النفسية.

• الأثر:

  • تحسين الحالة النفسية للأطفال وتقليل التوتر والقلق.

  • المساهمة في تعافي الأطفال من الصدمات ودمجهم مجددًا في المجتمع والتعليم.

  • بناء أجيال أكثر توازنًا واستقرارًا.

الفئات المستفيدة:

• الأطفال الأيتام والنازحون وطلاب المدارس.

• المرضى في المناطق المحرومة من الرعاية الصحية.

• المعلمون والعاملون في قطاع التعليم بالمناطق الهشة.

• الأمهات الحوامل، كبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة.

أثر المشروع:

✅ وصول مئات المرضى إلى خدمات علاجية كانوا محرومين منها.
✅ بقاء آلاف الطلاب على مقاعد الدراسة بعد توفير احتياجاتهم.
✅ تحسين الحالة النفسية لآلاف الأطفال المتضررين من الحروب.
✅ دعم العملية التعليمية في البيئات المتأثرة بالفقر أو النزاع.

آليات التنفيذ والمتابعة:

• تقييم الاحتياج الطبي والتعليمي ميدانيًا.

• شراكات مع مدارس ومراكز صحية محلية.

• إشراف متخصصون نفسيون وتربويون.

• تقارير دورية للجهات المانحة والمتبرعين مع توثيق النتائج.

كيف يمكن للمتبرعين المساهمة؟

• دعم بناء أو تجهيز مركز صحي.

• توفير الأدوية أو الأجهزة الطبية.

• كفالة طالب علم لمدة عام.

• التبرع بحقيبة مدرسية أو لوازم دراسية.

• دعم جلسات علاج نفسي جماعي للأطفال.

المشاريع الموسمية – جمعية أثر

مقدمة:

تولي جمعية أثر أهمية كبيرة للمواسم الإسلامية، لما تمثّله من فرص عظيمة للتكافل المجتمعي وتجديد معاني الرحمة والتراحم بين الناس. ومن خلال المشاريع الموسمية، تترجم الجمعية نداءات الشريعة إلى أعمال ميدانية هادفة، تصل إلى الأسر المحتاجة في أوقات هم في أمسّ الحاجة فيها للدعم.

أهداف المشروع:

1. إحياء السنن النبوية مثل الأضحية والعقيقة في أوقاتها المشروعة.

2. إيصال زكاة المال لمستحقيها الحقيقيين من خلال قنوات شرعية وآمنة.

3. توسيع دائرة الاستفادة من مواسم الخير لتشمل أكبر عدد ممكن من المحتاجين.

4. تعزيز مفهوم التضامن والتكافل الاجتماعي في المجتمع المسلم.

مكونات المشروع:

 1. ذبائح الأضاحي والعقيقة:

• الوصف:
  تنفيذ شعائر الأضحية والعقيقة نيابة عن المتبرعين، وتوزيع لحومها على الأسر الفقيرة والمحتاجة في مختلف الدول والمناطق المتأثرة بالحروب أو الفقر.

• تشمل:

  • شراء الذبائح (أغنام – أبقار – ماعز) وفقًا للضوابط الشرعية.

  • ذبحها في الوقت المشروع (عيد الأضحى – وقت العقيقة).

  • توزيع اللحوم طازجة أو مجمدة على المستحقين.

  • توثيق الأضاحي وإرسال تقارير للمتبرعين عند الطلب.

• المناطق المستهدفة:

  • المخيمات.

  • المناطق الريفية المنكوبة.

  • الأسر التي لا تستطيع شراء اللحوم طوال العام.

• الأثر:

  • توفير الغذاء عالي القيمة في أيام العيد.

  • إدخال السرور على الأسر المحتاجة.

  • إحياء الشعائر الدينية بطريقة منظمة وموثوقة.

 2. توزيع زكاة المال على المستحقين:

• الوصف:
  استقبال أموال الزكاة من الأفراد والجهات، وتوزيعها على الفئات المستحقة شرعًا، بناءً على دراسة حالة دقيقة.

• الفئات التي تستفيد:

  • الفقراء والمساكين.

  • الغارمون (أصحاب الديون).

  • الأيتام والأرامل.

  • طلاب العلم الفقراء.

  • المرضى غير القادرين على العلاج.

• آلية التنفيذ:

  • استقبال التبرعات (نقدية أو تحويلات).

  • تقييم الحالات وفق مصارف الزكاة.

  • تسليم المساعدات بشكل مباشر أو عبر تحويلات مالية.

  • توثيق الصرف وإعداد تقارير شفافة للجهات المانحة.

• الأثر:

  • تخفيف معاناة الفقراء في مواسم الحاجة.

  • تحقيق الاستقرار المالي المؤقت للأسر المعدمة.

  • تمكين الفئات المستحقة من قضاء احتياجاتهم الضرورية.

أثر المشاريع الموسمية:

✅ إدخال البهجة والفرح على آلاف الأسر في مواسم العيد والفرح.
✅ سد فجوة غذائية وزكوية مهمة في المناطق الأشد ضعفًا.
✅ تمكين المتبرعين من أداء العبادات المالية بثقة واطمئنان.
✅ تعزيز روح التعاون والتكافل في قلب المجتمع المسلم.

كيف يمكن للمتبرعين المشاركة؟

• التبرع بقيمة أضحية كاملة أو سهم واحد منها.

• أداء العقيقة لطفل حديث الولادة عبر الجمعية.

• دفع زكاة المال في أي وقت خلال العام، مع تخصيصها حسب المصارف.

• المساهمة الموسمية (رمضان، الأضحى، العيد...) لدعم برامج شاملة.

آليات التنفيذ والمتابعة:

• تنفيذ الذبح في الوقت المشروع ووفق الشريعة.

• التوزيع وفق قواعد العدل والأولوية.

• توثيق كامل بالصور والتقارير لمن يرغب.

• ضمان سلامة وجودة اللحوم المقدمة.

الخاتمة:

المشاريع الموسمية ليست فقط تبرعات عابرة، بل هي عبادات عظيمة وأعمال مؤثرة تُدخل الفرح على قلوب الفقراء، وتُعزز أواصر المحبة بين أفراد الأمة. جمعية أثر هي جسرك الموثوق لأداء هذه العبادات بالشكل الأمثل.