هنا يُروى الأمل بالصورة
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
جمعية أثر لمشاريع الصدقة الجارية
تأسست جمعية أثر في عام 2012 كمبادرة إنسانية تطوعية، ثم تطورت لتصبح مؤسسةً رائدةً في مجال العمل الخيري والتنموي بحلول عام 2021. تهدف الجمعية إلى تقديم المساعدات العاجلة والمستدامة للمتضررين من الحروب والنزاعات والكوارث الطبيعية حول العالم، دون تمييزٍ based على الدين أو العرق أو الجنسية، انطلاقاً من إيمانها بحقوق الإنسان وقيم العدالة والإخاء.
منذ انطلاقتها، وصلت أثر إلى المجتمعات الأكثر احتياجاً في ثلاث قارات، بما في ذلك فلسطين (القدس وغزة)، السودان، اليمن، سوريا، ميانمار، الأردن، والفلبين. وتتنوع مشاريعنا بين:
الإغاثة العاجلة (توزيع الغذاء، الملابس، والمأوى).
المشاريع التنموية (حفر الآبار، بناء المساجد، وترميم المنازل).
الرعاية الاجتماعية (كفالة الأيتام، دعم الأسر، وتمكين المشاريع الصغيرة).
التعليم والرعاية الصحية (إنشاء المدارس، المراكز الطبية، وعلاج المرضى).
نركز جهودنا على:
مناطق النزاعات وما بعد الكوارث.
المجتمعات التي تعاني من الفقر المدقع.
دعم القدرة على الاعتماد على الذات عبر مشاريع مستدامة.
نسعى لبناء نموذجٍ عالميٍ للعمل الإنساني القائم على الشفافية والكفاءة، من خلال:
التدخل السريع في مناطق الأزمات لتخفيف المعاناة.
تعزيز العدالة الاجتماعية ومحاربة الفقر.
إحياء القيم الإنسانية وترسيخ ثقافة التعاون العالمي.
نؤمن في أثر بأن الخير لا يعرف حدوداً، ونسخر جهودنا ليكون جسراً للأمل لكل محتاجٍ أينما كان.